السبت، 8 يوليو 2017

رسالة مفتوحة لرئيس المرصد الدولي للاعلام والدبلوماسية الموزية

من المنسق الجهوي :خليفة مزضوضي

ليت الجدار والكرسي الدي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,حولك تكلما واخبراك بما حدثا
ليت الهاتف والزمان استردا وعيهما وصرخا ناطقا بالحقيقة وكفى
انلومونني في حدث رفع شانكما ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لم اكن فيه مخطئا ولا مدنبا
                           ربما قد جرى بهما القلم والقدرا
قبل خلق الكون وماحوله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,من بشر قل ادم وحواء
رسالتي اليك مخلصة من قلبي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بعدما نطق اللسان والادن صغى
لم اجبك بعيب ولا سفه بعد ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ماعرفت انني لست الخصم المدنبا
                                 السيد الرئيس :
سيدي الرئيس انا الضحية ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وانا تابعك في كبش الفداء
بشرا وسواسا خناسا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لايحكم لسانه عن النطق والهوى
                    سياتي يوم لتعرفني ويعرفك التاريخ انني في قولي محقا
فالصبر شيمتي والكرم شيمتك ,,,,,,,,,,,,,,,,والله كريم ويحب الكرماء
والله مع الصابر خير انيس ولو ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,اجتمع الجن والانس على هدم السماء
كن قاضيا منصفا وحاكما عدلا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وحاكم الناس وجها لوجه بحق السماء
سالت عنك كل الخلان والصحاب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الابالخلق الحسن فيكم قد اشارا
ابن القطيبية اسمك محترم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,غني عن التعريف والنسبا
انظر الى يمينك وتمعن ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,واحكم عقلك ولاتسال احدا
وشمالك ولاتكن متكبرا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,وقل الهدا التصرف سببا
وكن حكيم العقل ولا تعجل ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الا في العجلة الا الندما
لوكان بي غدر فما سكت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,عن الحق وكنت غافلا متجاهلا
                                              السيد الرئيس :
سيدي الرئيس بالله عليك لا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,تلم مظلوما فالايام بيننا خير حكما
ويدي مبسوطة اليكم على مدى الازمان بعدما علمت انكم من خير الناس شرفا
ان الزمان عدل قائم على ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,على مدى الايام ليعدل بيننا
قضيتم فكان قضاؤكم ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ظلما مخالف للحق والقانون بدا
واودعكم في عون الله وطاعته ,,,,,,,,,,,,,,,,,ومن استودع بالله ماخابا
والى تحت ظل عدالة ربانية ,,,,,,,,,,,,,قدسية الاحكام والميزان عند رب السماء






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق