خليفة مزضوضي
انا لست ,,,,لست كما تظنون ,,,,,انا مجرد باحث ,,,, صاحب قلم وورقة باحث عن ضحكة صامتة ضائعة في قلوب الناس ,,,,,صادقة
لقد ولدت على الكتابة ،ولدت وانا احمل قلما وورقة ، ولدت وبين يدي كتاب وليس درهم ولا دينار ، بين يدي كتاب كاي دمية ، تركت او قتلت خطئا ،ولكنها :الدمية التي تملك قلبا يخفق باستمرار في نظري ، لان العملية الفنية والادبية كل لا يتجزا ، لا ن الكاتب ،الفنان ،اوالشاعر يجب ان يكون في كل مكان ،ويستعمل كل الوسائل الممكنة لايصال رسالته الى الناس ،مهما كا نت الظروف ، ومهما كانت الامكانيات ،لكل مهمته داخل المجتمع ,
اما مهمتي فلازالت طويلة ورسالتي لازالت لم تبتدئ : انها نقطة البداية ، نقطة الانطلاقة ،لاني ابحث عن ضحكة ضائعة صامتة صادقة في وجوه الناس خارجة من القلب ،تاتي على بغتة بدون درهم ولا دينار ،حتى ولو كان عادة لايفترض بالضرورة الاعتماد على بعض الادوار الكوميدية او نكتة للحصول عليها ، فالدي يضحك يستطيع ان يبكي ايضا ،ولكن المهم الا نفرض انفسنا من فوق كما يدعي البعض ,
في الحقيقة افضل ان ابقى في الظل من ان امتلك الشهرة الجوفاء التي تنكسر من الصدمة الاولى : الشهرة لاتصنع في دقائق وبدقائق لا ،لا ،كما نشاهد بعض الناس الان ، بل تحتاج الى سنوات من العمل والجهد والانطلاقة من الارضية والواقع
فالفنان او الكاتب او الاعلامي الماهر النمط :عليه ان يقدم مايشعر به اويحس به ،ان يلامس الواقع ، فلايمكنه ان يقدم عالما لم يعشه ، والا كتاباته واعماله تكون جافة من الواقعية ،وصامتة غير ناطقة بالواقع ،
كما انني سيدي الرئيس لست كما تظنون غائب ، غبي ،عديم الفهم ، لست بعيدا عن المناخ رغم بعدي ، فانا الحاضر الغائب الناقد بالنقد البناء بنوع مع التحفظ مع دقة النص
لان التضحية من اجل الوطن والوطنية ثمنها غال ونفيس ، ولم يكن لها مقابل في يوم من الايام ، والمستحيل من اجل دقة النص في كل الميادين يتطلب جهدا كبيرا وتضحية كدالك
في بعض الاعيان يشعر الانسان بانه تكامل في كل شيء ،وبانه ازدادت بداهته وتقوت ارادته ،وانه حصل على نقطة تحول في حياته ،ويصاب بالغرور ، وفي الاخير يجد نفسه متناثرا ،ولايدري كيف ، لانه يتصرف مثل الروبوت وهنا يهوج الوهج الفني كما تعلمون ، لانه نجاحه وتكامله وبداهته ، كانت مبنية على ارادة الاخرين الدين عملوا وتعبوا ونسجوا الافكار وحولوها من خيال الى واقع : والدين بصموا بصمتهم في سجل من دهب يدكرهم التاريخ ، اما الضيف الراكب فهو سوى ملاحظ شاهد في سجل التاريخ ، والعالم الحاضر في عالم التكنولوجيا والصفحات الزرقاء و,,,,و,,,,و,,,, لايرحم احدا ولا يغطي الشمس بالغربال ، والكلمة للتاريخ ، التاريخ سوف يكشف عن كل شيء : عن الانسان الحقيقي الصحيح والانسان المركب رغم شهرته ,,,, ورغم ,,,,, ورغم ركوبه ,,,,,,ورغم الخ
لان الانسان يقيد ، ولكن افكاره ,,,,تعابيره ,,,,,لايمكنها ان تنحصر ، حتى لو وضع في تابوث سوف ياتي يوما من يسجلها ويدونها من بعد الايام ،ولسوف من يكشف الراكبون والعاملون والسائقون ،وفي تلك اللحظة تظهر الحقيقة : بالطبع الحقيقة ياسيادة مستشار الرئيس
لان السجل سجل من المعلم الدي لبس ثوب العالم المحاضر ، لما الكدب ياترى ، لما الخيانة ياترى ، لمادا انعدام الصدق والمصداقية ، اين هي المباديء ، اين هي الروح الوطنية التي نكافح من اجل ترسيخها لاجيالنا وتعليمها للتلاميد الدين نعلمهم داخل المدارس التعليمية كل صباح ومساء ، ام نحن راكبون فقط يهمنا الوصول ، ولايهمنا كيف وصلنا ، ولايهمنا ظهر الدابة التي اوصلتنا ، ياللغرابة
ياللغرابة وياللاسف :تعودنا ان الاقلام والكاميرات هي من تلاحق وتبحث عن المواهب وليست المواهب من يبحث عن الكاميرات والاقلام ، كما هو في مجتمعنا الحالي ، ومااريد قوله : هو مامن قوة تستطيع ان تبقي الموهبة خلق الستار
لان الهدف ليس اقتناص لحظة مشاهدة ، الهدف صناعة تاريخ امة باكملها ،لكن للاسف الظروف الرديئة حرفت بعض الاقلام عن طريقها الصحيح ، وبعض الناس عن مبادئها وطريقها الصحيح
مهما كتبنا ومهما انحرفنا لااحد يقول ان الضحك يمكنه ان يحل محل الخبز ، ولكن يجب الا نتعامل من اجل الخبز غلى ظهر الوطن ،ولانجعل الضحك على الدقون من الثرات ، نزيرو الصمطة طويلا ,,,,ونبكي قليلا ,,,,ونضحك طويلا ,,,,تلك هي الحياة : مشوارنا فيها طويل وعمرنا فيها قصير
ولنا عودة في الموضوع الجزء الثاني ان شاء الله
انا لست ,,,,لست كما تظنون ,,,,,انا مجرد باحث ,,,, صاحب قلم وورقة باحث عن ضحكة صامتة ضائعة في قلوب الناس ,,,,,صادقة
لقد ولدت على الكتابة ،ولدت وانا احمل قلما وورقة ، ولدت وبين يدي كتاب وليس درهم ولا دينار ، بين يدي كتاب كاي دمية ، تركت او قتلت خطئا ،ولكنها :الدمية التي تملك قلبا يخفق باستمرار في نظري ، لان العملية الفنية والادبية كل لا يتجزا ، لا ن الكاتب ،الفنان ،اوالشاعر يجب ان يكون في كل مكان ،ويستعمل كل الوسائل الممكنة لايصال رسالته الى الناس ،مهما كا نت الظروف ، ومهما كانت الامكانيات ،لكل مهمته داخل المجتمع ,
اما مهمتي فلازالت طويلة ورسالتي لازالت لم تبتدئ : انها نقطة البداية ، نقطة الانطلاقة ،لاني ابحث عن ضحكة ضائعة صامتة صادقة في وجوه الناس خارجة من القلب ،تاتي على بغتة بدون درهم ولا دينار ،حتى ولو كان عادة لايفترض بالضرورة الاعتماد على بعض الادوار الكوميدية او نكتة للحصول عليها ، فالدي يضحك يستطيع ان يبكي ايضا ،ولكن المهم الا نفرض انفسنا من فوق كما يدعي البعض ,
في الحقيقة افضل ان ابقى في الظل من ان امتلك الشهرة الجوفاء التي تنكسر من الصدمة الاولى : الشهرة لاتصنع في دقائق وبدقائق لا ،لا ،كما نشاهد بعض الناس الان ، بل تحتاج الى سنوات من العمل والجهد والانطلاقة من الارضية والواقع
فالفنان او الكاتب او الاعلامي الماهر النمط :عليه ان يقدم مايشعر به اويحس به ،ان يلامس الواقع ، فلايمكنه ان يقدم عالما لم يعشه ، والا كتاباته واعماله تكون جافة من الواقعية ،وصامتة غير ناطقة بالواقع ،
كما انني سيدي الرئيس لست كما تظنون غائب ، غبي ،عديم الفهم ، لست بعيدا عن المناخ رغم بعدي ، فانا الحاضر الغائب الناقد بالنقد البناء بنوع مع التحفظ مع دقة النص
لان التضحية من اجل الوطن والوطنية ثمنها غال ونفيس ، ولم يكن لها مقابل في يوم من الايام ، والمستحيل من اجل دقة النص في كل الميادين يتطلب جهدا كبيرا وتضحية كدالك
في بعض الاعيان يشعر الانسان بانه تكامل في كل شيء ،وبانه ازدادت بداهته وتقوت ارادته ،وانه حصل على نقطة تحول في حياته ،ويصاب بالغرور ، وفي الاخير يجد نفسه متناثرا ،ولايدري كيف ، لانه يتصرف مثل الروبوت وهنا يهوج الوهج الفني كما تعلمون ، لانه نجاحه وتكامله وبداهته ، كانت مبنية على ارادة الاخرين الدين عملوا وتعبوا ونسجوا الافكار وحولوها من خيال الى واقع : والدين بصموا بصمتهم في سجل من دهب يدكرهم التاريخ ، اما الضيف الراكب فهو سوى ملاحظ شاهد في سجل التاريخ ، والعالم الحاضر في عالم التكنولوجيا والصفحات الزرقاء و,,,,و,,,,و,,,, لايرحم احدا ولا يغطي الشمس بالغربال ، والكلمة للتاريخ ، التاريخ سوف يكشف عن كل شيء : عن الانسان الحقيقي الصحيح والانسان المركب رغم شهرته ,,,, ورغم ,,,,, ورغم ركوبه ,,,,,,ورغم الخ
لان الانسان يقيد ، ولكن افكاره ,,,,تعابيره ,,,,,لايمكنها ان تنحصر ، حتى لو وضع في تابوث سوف ياتي يوما من يسجلها ويدونها من بعد الايام ،ولسوف من يكشف الراكبون والعاملون والسائقون ،وفي تلك اللحظة تظهر الحقيقة : بالطبع الحقيقة ياسيادة مستشار الرئيس
لان السجل سجل من المعلم الدي لبس ثوب العالم المحاضر ، لما الكدب ياترى ، لما الخيانة ياترى ، لمادا انعدام الصدق والمصداقية ، اين هي المباديء ، اين هي الروح الوطنية التي نكافح من اجل ترسيخها لاجيالنا وتعليمها للتلاميد الدين نعلمهم داخل المدارس التعليمية كل صباح ومساء ، ام نحن راكبون فقط يهمنا الوصول ، ولايهمنا كيف وصلنا ، ولايهمنا ظهر الدابة التي اوصلتنا ، ياللغرابة
ياللغرابة وياللاسف :تعودنا ان الاقلام والكاميرات هي من تلاحق وتبحث عن المواهب وليست المواهب من يبحث عن الكاميرات والاقلام ، كما هو في مجتمعنا الحالي ، ومااريد قوله : هو مامن قوة تستطيع ان تبقي الموهبة خلق الستار
لان الهدف ليس اقتناص لحظة مشاهدة ، الهدف صناعة تاريخ امة باكملها ،لكن للاسف الظروف الرديئة حرفت بعض الاقلام عن طريقها الصحيح ، وبعض الناس عن مبادئها وطريقها الصحيح
مهما كتبنا ومهما انحرفنا لااحد يقول ان الضحك يمكنه ان يحل محل الخبز ، ولكن يجب الا نتعامل من اجل الخبز غلى ظهر الوطن ،ولانجعل الضحك على الدقون من الثرات ، نزيرو الصمطة طويلا ,,,,ونبكي قليلا ,,,,ونضحك طويلا ,,,,تلك هي الحياة : مشوارنا فيها طويل وعمرنا فيها قصير
ولنا عودة في الموضوع الجزء الثاني ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق