خليفة مزضوضي
هل تقود شبكات التواصل الاجتماعي الافراد الضعفاء واصحاب الهشاشة داخل الشخصية الى اللجوء الى العنف والتطرف ؟
يتم خطورة مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقاتها بانتشار التطرف الفكري ، والعنف والجريمة المنظمة والارهاب ودالك عن طريق زاويتين اساسيتين :
الاولى : نسبة كثافة استخدام الافراد لمواقع التواصل الاجتماعي
الثانية : اعتماد الجماعات المتطرفة والارهابية واستخدامها لمواقع التواصل الاجتماعي في محاولات لتجنيد الشباب ونشر الافكار المتطرفة والسلبية في نفوس الشباب
الفكر المتطرف ماهو الا تفكير اجرامي يهدف الى السيطرة بطرق غير ادمية وبعيدة عن الانسانية وعلى كل الدول والحكومات والمؤسسات ومنبودة من لدن جميع الاديان السماوية ودخيلة على جميع المجمعات والدول
والهدف منها تحقيق اهداف غير مشروعة وبث افكار متطرفة ومعادية من اجل هز ثقة الجمهور والشعوب في مجتمعاتهم وفي حكوماتهم ومن اجل كدالك زعزعة استقرارهم
ادن فان وسائل التواصل الاجتماعي قد فتحت لهم الباب الاكبر وعلى الشباب بصفة عامة من اجل الاستقطاب بسهولة وزرع الافكار المشبوهة
والارهاب في مواقع التواصل الاجتماعي ماهو الا هدف لاستخدام العنف وبث وسائل الترهيب والتخويف والعنف والكره بين الافراد ومجتمعاتهم ، وبالتالي شغلهم الشاغل هو تجنيد وجعلهم متطرفين عن طرق افكار واللعب على دوافع شخصياتهم
ماهي الاوتار التي يلعب عليها المتطرفون لتجنيد الشباب
هل تقود شبكات التواصل الاجتماعي الافراد الضعفاء واصحاب الهشاشة داخل الشخصية الى اللجوء الى العنف والتطرف ؟
يتم خطورة مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقاتها بانتشار التطرف الفكري ، والعنف والجريمة المنظمة والارهاب ودالك عن طريق زاويتين اساسيتين :
الاولى : نسبة كثافة استخدام الافراد لمواقع التواصل الاجتماعي
الثانية : اعتماد الجماعات المتطرفة والارهابية واستخدامها لمواقع التواصل الاجتماعي في محاولات لتجنيد الشباب ونشر الافكار المتطرفة والسلبية في نفوس الشباب
- الافكار المتطرفة وعلاقة مواقع التواصل الاجتماعي بها
الفكر المتطرف ماهو الا تفكير اجرامي يهدف الى السيطرة بطرق غير ادمية وبعيدة عن الانسانية وعلى كل الدول والحكومات والمؤسسات ومنبودة من لدن جميع الاديان السماوية ودخيلة على جميع المجمعات والدول
والهدف منها تحقيق اهداف غير مشروعة وبث افكار متطرفة ومعادية من اجل هز ثقة الجمهور والشعوب في مجتمعاتهم وفي حكوماتهم ومن اجل كدالك زعزعة استقرارهم
ادن فان وسائل التواصل الاجتماعي قد فتحت لهم الباب الاكبر وعلى الشباب بصفة عامة من اجل الاستقطاب بسهولة وزرع الافكار المشبوهة
والارهاب في مواقع التواصل الاجتماعي ماهو الا هدف لاستخدام العنف وبث وسائل الترهيب والتخويف والعنف والكره بين الافراد ومجتمعاتهم ، وبالتالي شغلهم الشاغل هو تجنيد وجعلهم متطرفين عن طرق افكار واللعب على دوافع شخصياتهم
ماهي الاوتار التي يلعب عليها المتطرفون لتجنيد الشباب
- حب الشهرة ، والرغبة في ان يشتهر دالك الشاب ويعرفه العالم
- شعورهم بالاحباط نتيجة عدم تحقيق بعض الاهداف التي يطمحون اليها وشعورهم بالقلة والعزلة فيستغل المتطرفون دالك واللعب على وثيرة ضعف شخصية الشباب
- حدوث فشل في حياة الشخص وفقدانه لدوره الايجابي في مجتمعه واسرته ، وبالتالي اكتسابه لبعض الصفات السيئة والشعور بعدم الانتماء لوطنه وفقدانه لولائه لوطنه
- حدوث الكثير من الاخفاقات في حياة الشاب ، والفشل المعيشي لدديه
- حدوث غياب في الرقابة الاسرية عند الشباب وخصوصا الرقابة الداتية ، وهدا اكثر مايساعد الجماعات المتطرفة على اختراق بعض شخصيات الشباب لهشاشة شخصياتهم وتجنيدهم وزرع الافكار المتطرفة داخلهم
- لهدا اصبحت ظاهرة تجنيد الشباب عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي خطيرة للغاية ويجب التصدي لها ومحاربتها بكل الطرق ومن كل مكونات المجتمعات المدنية والسياسية والحكومية والمنظمات الحكومية والغير حكومية
يتبع
موضوع جميل ومفيد جدا
ردحذف